والله.. وبقينا مخدات!!
منتج جديد في اليابان حالياً يلاقي إقبالا كبيرا من النساء اليابانيات.. المنتج هو (الرجل الوسادة).. يعني بعبارة أخرى الرجال بقوا مخدات!! وهذا الرجل المخدة عبارة عن وسادة نوم تجذب النساء اللاتي يفضلن الوحدة على الحياة الزوجية. وقد صنعت هذه الوسادة على شكل الجزء العلوي من جسم الرجل، وتباع بحوالي 8500 ين ياباني (80 دولاراً) في السوق.
والست اليابانية المحترمة التي تزهق من زوجها أو مضايقها ولا حاجة ترميه في ستين سلامة وتنزل زي الهانم لأقرب سوبر ماركت تنتقي الرجل المخدة المحترم (اللي على مزاجها) وتدفع ثمنه على الـ ..... وتجره على البيت وتعمل في كل ما يأتي على بالك.. من أهانها رجل تهينه ومن ضربها أو أذلها أو هجرها أو أي شيء تخلصه من الرجل الوسادة المحترم ده!! المنتج الجديد «الرجل الوسادة« يشهد إقبالا كبيرا من آلاف اليابانيات، فمقابل نحو 80 دولارا تحصل الواحدة منها على رجل «يحضنها« كل ليلة وعضلات ذراعيه متينة ودافئة ولا يشخر أبدا ولا «يملي« عليهن مطالبه.. وهذا ليس رأيي لكنه رأي السيدات المحترمات اللاتي اشترين وجربن أيضاً. ويقول المصنع الياباني المنتج للرجال (الوسائدية) إن الميزات الأخرى لرجل الوسادة، الذي بيعت آلاف القطع منه حتى الآن، انه يساعد على إيجاد التوازن لدى المرأة خلال النوم ويخفف من التقلب في السرير. وتأكيداً لكلام الرجل.. نقلت وكالات الأنباء عن مواطنة يابانية تدعى جانكو سزوكي أنها تشعر بالراحة التامة مع «الرجل الوسادة« حيث تحتضن ذراعه وتشعر بدفء تام إلى جانبه، أما السيدة سزوكي التي انفصلت عن زوجها قبل فترة، فترى إن الرجل الوسادة له مزايا عديدة قائلة: «انه يحتضنني طيلة الليل، وهذا شيء عظيم، لأنني اعرف انه لا يخونني مع احد«. طبعاً المجتمع الياباني مجتمع صناعي متحضر وعظيم جدا.. لكن يبدو إن (الحلو ميكملش) مثلما يقول المثل الشعبي.. ويبدو أيضاً أن النساء هناك عندها عته منغولي (بالمناسبة اليابان قريبة جغرافيا من منغوليا).. وعندهم فراغ وتخلف.. والست العاقلة التي قالت أن الرجل الوسادة لا يعرف يخونها.. أؤكد لها من هنا أنه لو كان ليقدر لفعل.. ويبقى عنده حق ولا أحد يستطيع أن يغلطه!! لأن طبيعة الحياة البشرية منذ أن خلق الله الأرض ومن عليها لا غنى فيها لرجل عن امرأة أو لامرأة عن رجل من واقع مفهوم السكن والرحمة وإشباع الغرائز الطبيعية.. وأي مخالفة لهذه الفطرة التي فطر الله الناس عليها لا تخرج عن كونها شذوذا وانحرافا عن المسار الطبيعي للعلاقة.. بما في ذلك علاقات الرجل بالرجل والمرأة بالمرأة.. ولا أجدني إلا أن اعتبر هؤلاء اليابانيات من الشواذ حتى ولو استبدلت الرجل بمخدة!!
سبحان الله ... ... وما خفي كان أعظم
كل شيء ممكن ----- في اليابان
و نتمنى ان لا يغزو أسواقنا مع موجة العولمة
شوفو بديل الرجل
مع خالص حبى
منتج جديد في اليابان حالياً يلاقي إقبالا كبيرا من النساء اليابانيات.. المنتج هو (الرجل الوسادة).. يعني بعبارة أخرى الرجال بقوا مخدات!! وهذا الرجل المخدة عبارة عن وسادة نوم تجذب النساء اللاتي يفضلن الوحدة على الحياة الزوجية. وقد صنعت هذه الوسادة على شكل الجزء العلوي من جسم الرجل، وتباع بحوالي 8500 ين ياباني (80 دولاراً) في السوق.
والست اليابانية المحترمة التي تزهق من زوجها أو مضايقها ولا حاجة ترميه في ستين سلامة وتنزل زي الهانم لأقرب سوبر ماركت تنتقي الرجل المخدة المحترم (اللي على مزاجها) وتدفع ثمنه على الـ ..... وتجره على البيت وتعمل في كل ما يأتي على بالك.. من أهانها رجل تهينه ومن ضربها أو أذلها أو هجرها أو أي شيء تخلصه من الرجل الوسادة المحترم ده!! المنتج الجديد «الرجل الوسادة« يشهد إقبالا كبيرا من آلاف اليابانيات، فمقابل نحو 80 دولارا تحصل الواحدة منها على رجل «يحضنها« كل ليلة وعضلات ذراعيه متينة ودافئة ولا يشخر أبدا ولا «يملي« عليهن مطالبه.. وهذا ليس رأيي لكنه رأي السيدات المحترمات اللاتي اشترين وجربن أيضاً. ويقول المصنع الياباني المنتج للرجال (الوسائدية) إن الميزات الأخرى لرجل الوسادة، الذي بيعت آلاف القطع منه حتى الآن، انه يساعد على إيجاد التوازن لدى المرأة خلال النوم ويخفف من التقلب في السرير. وتأكيداً لكلام الرجل.. نقلت وكالات الأنباء عن مواطنة يابانية تدعى جانكو سزوكي أنها تشعر بالراحة التامة مع «الرجل الوسادة« حيث تحتضن ذراعه وتشعر بدفء تام إلى جانبه، أما السيدة سزوكي التي انفصلت عن زوجها قبل فترة، فترى إن الرجل الوسادة له مزايا عديدة قائلة: «انه يحتضنني طيلة الليل، وهذا شيء عظيم، لأنني اعرف انه لا يخونني مع احد«. طبعاً المجتمع الياباني مجتمع صناعي متحضر وعظيم جدا.. لكن يبدو إن (الحلو ميكملش) مثلما يقول المثل الشعبي.. ويبدو أيضاً أن النساء هناك عندها عته منغولي (بالمناسبة اليابان قريبة جغرافيا من منغوليا).. وعندهم فراغ وتخلف.. والست العاقلة التي قالت أن الرجل الوسادة لا يعرف يخونها.. أؤكد لها من هنا أنه لو كان ليقدر لفعل.. ويبقى عنده حق ولا أحد يستطيع أن يغلطه!! لأن طبيعة الحياة البشرية منذ أن خلق الله الأرض ومن عليها لا غنى فيها لرجل عن امرأة أو لامرأة عن رجل من واقع مفهوم السكن والرحمة وإشباع الغرائز الطبيعية.. وأي مخالفة لهذه الفطرة التي فطر الله الناس عليها لا تخرج عن كونها شذوذا وانحرافا عن المسار الطبيعي للعلاقة.. بما في ذلك علاقات الرجل بالرجل والمرأة بالمرأة.. ولا أجدني إلا أن اعتبر هؤلاء اليابانيات من الشواذ حتى ولو استبدلت الرجل بمخدة!!
سبحان الله ... ... وما خفي كان أعظم
كل شيء ممكن ----- في اليابان
و نتمنى ان لا يغزو أسواقنا مع موجة العولمة
شوفو بديل الرجل
مع خالص حبى