السلام عليكم ورحمة الله..
ذات يوم كان ذاك الشاب جالسا في الكوفي مع صديق له ، الح عليه ان يأتي معه الى الكوفي المتواجد في مركز التسوق ، بعد عدة ساعات من المحادثة التي مرت طلب صديق طارق هاتفه الجوال ليبعث له بعض الرسائل والنغمات والفيديو الكليبات عن طريق البلوتوث له ، فلم يمانع ذالك ، ماهي الا لحظات حتى هلت الرسائل مثل المطر على طارق من قبل المتواجدين في المركز كانهم ينتظرون أي شخص حتى يرسلو له ، طبعا منها جميلة ومنها مخلة للادب ومنها ضريفة ، فاستغرب طارق من ذالك ، كيف يرسلو الرسائل وهم لا يعرفون من المستقبل لرسائل هذه ،بعدها استقبل طارق رسالة تحتوي على رقم وليس بصورة او كليب او نغمة فسأل صاحبه عن ذالك فاجاب انه صاحب الرقم يطلب منك الاتصال ، فضل طارق صامتا يفكر كيف هؤلاء الناس يعيشون وبما يفكرون فقرر ان يعيش عالمهم ليعرف مايجول بخاطرهم وفور ذهابه الى المنزل قام بالاتصال على رقم الهاتف المرسول اليه واذا بها فتاه في قمة الانوثة والدلال والدلع والاثارة ، فأخذ يحدثها وهو شاك في امر الفتاه بعض الشيء بأنه يعرفها ، كان يسأل وهي تجيب عليه وتغير في كل مرة الموضوع عن موضوع اخر وهو الجنس هل يحب الجنس ام لا هل هو رجل ام لا هل يحب الممارسة مع أي فتاه ام لا هل جرب ذالك ام لا ، فكان منحرج من اسالتها كثيرا لانه لم يحدث فتاه ابدا برغم من عمره الى الان 29 سنة الا انه ملتزم وعلى دين وخلق وادب ويشهد بذالك الاهل والاصدقاء والاقارب .
اخذ يكرر الاسئلة ليرى هل هو يعرفها ام لا وبالفعل عرف من هي ولكن اخذ يسايرها ليعرف مايجول بخاطرها ، وكانت تلح عليه دائما لتراه لانها لم تراه عندما ارسلة له الرسالة في السوق ، فقرر ان ينهي المسالة بموافقته ان يتقابلا في مكانا ما ، ذهب الى الموعد المحدد ولكن قبل ذالك اخذ سيارة صديقة ليذهب الى الفتاة لكي لا تكشف امره عندما ترى السيارة وترك سيارته عند منزل صديقة ، كانت تنتظر طارق في المكان قبله وجدها واقفة في مواقف السيارات ، بعد تأكدها من مواصفات السيارة نزلت من سيارتها لتركب معه ولم تلتفت الى طارق حتى اقفلت الباب بعد ركوبها .. ... وهنا كان الذهول عندما رات وجه طارق ويا هول المفاجأته ، اصابتها رعشة غريبة احس بها طارق من جلستها برتجاف اطرافها ولكن طارق لم ينطق بكلمة واحدة من الموقف الغريب واكتفى بقول سوف اوصلك الى المنزل وهو منزعج منها وحزين ومذهول من ما حصل هل تتوقعون ما صلت القرابة بين الفتاه وطارق .....؟
انها اخته الصغرى ذات 19 عشر عاما
لاحول ولاقوة الا بالله ، اخذ يفكر مايفعل بها ولكن قرر ان يذهب بها الى المنزل ليتولو امرها امه وابوه لان لهم الحق في ذالك وهم على قيد الحياة ، ولكن انظرو الى وقاحت هذه الفتاه ضلت تبكي وتتوسل ان لا يخبر واليديهما بذالك وطلبت منه عندما اقتربو من المنزل ان يعاشرها معاشرة الازواج وان توعده ويوعدها بان لا يعلم الاهل بذالك !!!!!!
فصعق من ماقلت له واوقف السيارة على الفور وانزلها وسحب عصى كانت متواجدة في السيارة واخذ بظربها حتى ظلت تتدحرج على الارض من ضربه لها حتى انفتح او انكسر الزر الموجود في العباية التي كانت ترتديها ووقعت عينه على ما كانت ترتدي ، كانت ترتدي قميص نوم لانها كانت مستعدة لموعدها السابق ، فذهل مرة اخرى لما ارتدت اخته ذالك الملابس الفاضحة واخذا يضربها اكثر من ذي قبل وبقسوى وبلا رحمى حتى اغمى على الشاب المسكين ونقلوه الى المستشفى ، بعد عدت ايام افاق طارق من الغيبوبة كانت ازمة قلبية ولكن لم يمت ولله الحمد ، سأل طارق امه هل الفتاه هي اخته ام لا ؟ فاجابت : نعم اختك
لماذا تقول ذالك يا طارق ؟
فرد طارق : لأنها عرضت على نفسها
ذهلت الام بذالك فسالت كيف حدث ذالك ؟
فقام باخبار الام والاب بالقصة ، واعلنو الحرب عليها بسحبهم لسيارة والهاتفان ، الاول لهم علم به الاهل والثاني لا يعلم به غير شباب المعاكسة وهو الرقم الثاني الذي ترقم فيه الشباب من خلاله ومنعوها من زيارة الاهل والاصدقاء والاقارب ومحادثتها لهم تقريبا مقاطعت العالم كله .
مرت على الحادثة الى الان سنة ونصف وهي الان ملتزمة دينيا ولا تخرج الى أي مكان ملازمة المنزل وبالاخص غرفة نومها تتعبد ليل ونهار برغم من انه اوقفو الحصار عليها ولكن لا نعلم لماذا ، ربما الله سبحان وتعالى اهداها
==========================
لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم
ذات يوم كان ذاك الشاب جالسا في الكوفي مع صديق له ، الح عليه ان يأتي معه الى الكوفي المتواجد في مركز التسوق ، بعد عدة ساعات من المحادثة التي مرت طلب صديق طارق هاتفه الجوال ليبعث له بعض الرسائل والنغمات والفيديو الكليبات عن طريق البلوتوث له ، فلم يمانع ذالك ، ماهي الا لحظات حتى هلت الرسائل مثل المطر على طارق من قبل المتواجدين في المركز كانهم ينتظرون أي شخص حتى يرسلو له ، طبعا منها جميلة ومنها مخلة للادب ومنها ضريفة ، فاستغرب طارق من ذالك ، كيف يرسلو الرسائل وهم لا يعرفون من المستقبل لرسائل هذه ،بعدها استقبل طارق رسالة تحتوي على رقم وليس بصورة او كليب او نغمة فسأل صاحبه عن ذالك فاجاب انه صاحب الرقم يطلب منك الاتصال ، فضل طارق صامتا يفكر كيف هؤلاء الناس يعيشون وبما يفكرون فقرر ان يعيش عالمهم ليعرف مايجول بخاطرهم وفور ذهابه الى المنزل قام بالاتصال على رقم الهاتف المرسول اليه واذا بها فتاه في قمة الانوثة والدلال والدلع والاثارة ، فأخذ يحدثها وهو شاك في امر الفتاه بعض الشيء بأنه يعرفها ، كان يسأل وهي تجيب عليه وتغير في كل مرة الموضوع عن موضوع اخر وهو الجنس هل يحب الجنس ام لا هل هو رجل ام لا هل يحب الممارسة مع أي فتاه ام لا هل جرب ذالك ام لا ، فكان منحرج من اسالتها كثيرا لانه لم يحدث فتاه ابدا برغم من عمره الى الان 29 سنة الا انه ملتزم وعلى دين وخلق وادب ويشهد بذالك الاهل والاصدقاء والاقارب .
اخذ يكرر الاسئلة ليرى هل هو يعرفها ام لا وبالفعل عرف من هي ولكن اخذ يسايرها ليعرف مايجول بخاطرها ، وكانت تلح عليه دائما لتراه لانها لم تراه عندما ارسلة له الرسالة في السوق ، فقرر ان ينهي المسالة بموافقته ان يتقابلا في مكانا ما ، ذهب الى الموعد المحدد ولكن قبل ذالك اخذ سيارة صديقة ليذهب الى الفتاة لكي لا تكشف امره عندما ترى السيارة وترك سيارته عند منزل صديقة ، كانت تنتظر طارق في المكان قبله وجدها واقفة في مواقف السيارات ، بعد تأكدها من مواصفات السيارة نزلت من سيارتها لتركب معه ولم تلتفت الى طارق حتى اقفلت الباب بعد ركوبها .. ... وهنا كان الذهول عندما رات وجه طارق ويا هول المفاجأته ، اصابتها رعشة غريبة احس بها طارق من جلستها برتجاف اطرافها ولكن طارق لم ينطق بكلمة واحدة من الموقف الغريب واكتفى بقول سوف اوصلك الى المنزل وهو منزعج منها وحزين ومذهول من ما حصل هل تتوقعون ما صلت القرابة بين الفتاه وطارق .....؟
انها اخته الصغرى ذات 19 عشر عاما
لاحول ولاقوة الا بالله ، اخذ يفكر مايفعل بها ولكن قرر ان يذهب بها الى المنزل ليتولو امرها امه وابوه لان لهم الحق في ذالك وهم على قيد الحياة ، ولكن انظرو الى وقاحت هذه الفتاه ضلت تبكي وتتوسل ان لا يخبر واليديهما بذالك وطلبت منه عندما اقتربو من المنزل ان يعاشرها معاشرة الازواج وان توعده ويوعدها بان لا يعلم الاهل بذالك !!!!!!
فصعق من ماقلت له واوقف السيارة على الفور وانزلها وسحب عصى كانت متواجدة في السيارة واخذ بظربها حتى ظلت تتدحرج على الارض من ضربه لها حتى انفتح او انكسر الزر الموجود في العباية التي كانت ترتديها ووقعت عينه على ما كانت ترتدي ، كانت ترتدي قميص نوم لانها كانت مستعدة لموعدها السابق ، فذهل مرة اخرى لما ارتدت اخته ذالك الملابس الفاضحة واخذا يضربها اكثر من ذي قبل وبقسوى وبلا رحمى حتى اغمى على الشاب المسكين ونقلوه الى المستشفى ، بعد عدت ايام افاق طارق من الغيبوبة كانت ازمة قلبية ولكن لم يمت ولله الحمد ، سأل طارق امه هل الفتاه هي اخته ام لا ؟ فاجابت : نعم اختك
لماذا تقول ذالك يا طارق ؟
فرد طارق : لأنها عرضت على نفسها
ذهلت الام بذالك فسالت كيف حدث ذالك ؟
فقام باخبار الام والاب بالقصة ، واعلنو الحرب عليها بسحبهم لسيارة والهاتفان ، الاول لهم علم به الاهل والثاني لا يعلم به غير شباب المعاكسة وهو الرقم الثاني الذي ترقم فيه الشباب من خلاله ومنعوها من زيارة الاهل والاصدقاء والاقارب ومحادثتها لهم تقريبا مقاطعت العالم كله .
مرت على الحادثة الى الان سنة ونصف وهي الان ملتزمة دينيا ولا تخرج الى أي مكان ملازمة المنزل وبالاخص غرفة نومها تتعبد ليل ونهار برغم من انه اوقفو الحصار عليها ولكن لا نعلم لماذا ، ربما الله سبحان وتعالى اهداها
==========================
لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم