هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بك يآ زائر في منتدى رحال زاد نور المنتدى


2 مشترك

    لماذا يتاجر حكامنا بدمائنا ثو والأهم لماذا تتسلح ليبيا واي خ

    avatar
    سعد بن معاذ
     
     


    عدد الرسائل : 42
    العمر : 43
      : لماذا يتاجر حكامنا بدمائنا ثو والأهم لماذا تتسلح ليبيا واي خ 78c57f10
      : لماذا يتاجر حكامنا بدمائنا ثو والأهم لماذا تتسلح ليبيا واي خ 15781610
    تاريخ التسجيل : 23/07/2007

    لماذا يتاجر حكامنا بدمائنا ثو والأهم لماذا تتسلح ليبيا واي خ Empty لماذا يتاجر حكامنا بدمائنا ثو والأهم لماذا تتسلح ليبيا واي خ

    مُساهمة من طرف سعد بن معاذ السبت أغسطس 04, 2007 6:47 am

    بسم الله خالقي ومالك أمري ومدبر رزقي
    خبر بث علي البي بي سي
    وقبل قرائته أريد أن اسال سؤال لماذا يتاجر حكامنا بدمائنا لماذا استهانوا بأوجاعنا ثم والأهم لماذا تتسلح ليبيا ما الخطر الذي تواجهه؟؟؟؟؟؟
    الخبر:
    أكدت الحكومة الفرنسية أنها وقعت عقدا مع ليبيا لبيع أسلحة ومعدات تزيد قيمتها على أربعمئة مليون دولار.
    وتعتبر هذه أكبر صفقة ليبية مع بلد أوربي منذ رفع الحظر عن مثل هذه الصفقات سنة ألفين وأربعة.
    وتشهد فرنسا جدلا متزايدا بشأن ما إذا كانت هذه الصفقة مرتبطة بتحرير الممرضات البلغاريات المتهمات بنقل فيروس الإيدز عمدا إلى أطفال ليبيين، والذي تم بوساطة فرنسية.
    وقد طالب نواب المعارضة الاشتراكيون بفتح تحقيق برلماني في هذه القضية مدعومين من رئيس البرلمان ، وقال الرئيس نيقولا ساركوزي انه لا مانع لديه من اجراء مثل هذا التحقيق.
    وكان مسؤولون ليبيون قد قالوا إن الصفقة ستشمل شراء صواريخ مضادة للدبابات ومعدات اتصال لاسلكي.
    وأضاف المسؤولون الذين لم يكشفوا عن هوياتهم أن ليبيا اشترت صواريخ مضادة للدبابات من طراز ميلان بقيمة 230 مليون دولار ومعدات اتصال لاسلكي بقيمة 175 مليون دولار.
    وأكدت مؤسسة الدفاع والطيران الأوروبية العملاقة EADS فضلا عن وزير الدفاع الفرنسي إيرفيه موران الاتفاق على بيع الصواريخ لليبيا.
    وقالت المؤسسة إن الاتفاق تم التوصل إليه بعد 18 شهرا من المحادثات.
    ويواجه الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي أسئلة حول توقيت الصفقة مع ليبيا، والتي جاءت مباشرة بعد المساعدة التي قدمتها حكومته للإفراج عن المتهمين البلغار.
    ونفت فرنسا أن تكون هناك أي علاقة بين صفقات السلاح والإفراج عن المحتجزين.
    وكانت ليبيا قد وافقت الشهر الماضي على الإفراج عن ستة من العاملين البلغاريين في الحقل الطبي بعد أن كانت قد أدانتهم بحقن الأطفال عمدا بفيروس الإيدز، وهي الاتهامات التي أثير حولها الكثير من الشكوك، وقال المتهمون إنهم تعرضوا للتعذيب للإدلاء باعترافات تدينهم.
    تطبيع العلاقات لماذا يتاجر حكامنا بدمائنا ثو والأهم لماذا تتسلح ليبيا واي خ _44022572_bulgariaposter1_afp203b تسبب سجن العاملين الطبيين في انتقادات دولية

    وأفرج عن المحتجزين مقابل تقديم "مساعدات طبية" فضلا عن تطبيع العلاقات بين ليبيا والاتحاد الأوروبي.
    والتقى الرئيس ساركوزي في اليوم التالي مع الزعيم القذافي معمر القذافي في طرابلس حيث وقعا على اتفاقات تتعلق بمجموعة من القضايا منها الأمن والصحة والهجرة.
    وبعد عودة الممرضات البلغاريات والطبيب الفلسطيني، الذي منح الجنسية البلغارية، الى صوفيا اصدر الرئيس البلغاري عفوا رئاسيا عنهم فور وصولهم.
    وبدأت ليبيا تخرج من عزلتها الدولية منذ أواخر عام 2003 حينما تخلت عن أبحاثها النووية وغيرها من الأبحاث المتعلقة بالأسلحة المحظورة.
    SF,AN-OL

    حقيقة لا أجد ما أقوله
    kameleaa99
    kameleaa99
     
     


    عدد الرسائل : 804
      : لماذا يتاجر حكامنا بدمائنا ثو والأهم لماذا تتسلح ليبيا واي خ 5
      : لماذا يتاجر حكامنا بدمائنا ثو والأهم لماذا تتسلح ليبيا واي خ 15781610
    تاريخ التسجيل : 16/06/2007

    لماذا يتاجر حكامنا بدمائنا ثو والأهم لماذا تتسلح ليبيا واي خ Empty رد: لماذا يتاجر حكامنا بدمائنا ثو والأهم لماذا تتسلح ليبيا واي خ

    مُساهمة من طرف kameleaa99 الإثنين أغسطس 20, 2007 2:10 pm

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحقيقه اجد انا ما اقوله اخي مش عن مقالك ولكن عن سؤالك السابق للمقال



    وقبل قرائته أريد أن اسال سؤال لماذا يتاجر حكامنا بدمائنا لماذا استهانوا بأوجاعنا ثم والأهم لماذا تتسلح ليبيا ما الخطر الذي تواجهه؟؟؟؟؟؟


    اخي محمد ................ نحن في عصر قال عنه رسول الله قبل ان يشهدنا والان اتنا العصر والشاهد علينا هو الله
    محمد لقد طغت الحياة على الاخلاق والمقاعد والنفوذ والسلطان والجاه و .. و .. و ... و ....
    على خلق المسلم و العمل على الفوز بالاخره
    انظر لاحوااااال العرب
    قتل وذبح ودمار وتسلط وتخلف وقهر هو ماوصلنا اليه بعد عودة ما يسمي تيار الاسلام السياسي
    في نهاية السبعينات الي الواجهة مرة أخري بعد ان كنا نعتقد ان هذا الكابوس قد انتهي الي غير
    رجعة منذ بداية المرحلة التنويرية في مصر والشام علي يد رفاعة الطهطاوي ومحمد عبده
    والكواكبي وعلي عبد الرازق وطه حسين ثم بعد ظهور التيار الوطني والقومي الذي يدعو الي
    الاستقلال والتنمية من منطلقات وطنية وليس دينية .

    أن الدين تحول في العصر الحالي الي علاقة خاصة بين الانسان وربه ليس للمجتمع وباقي البشر
    ان يتدخلوا فيها ويفرضون علي اي انسان او مجموعة من البشر كيف تكون هذه العلاقة , فحرية
    الاختيار واحترام حقوق الانسان هي اهم منجزات الانسان في القرن العشرين .. أن الله يحاسب
    البشر في الآخرة علي اساس فردي وليس جماعي فلماذا يريد ان يفرض علينا بشر فاني وجهة
    نظرهم في نوعية هذه العلاقة بين الانسان وخالقه .

    أن أي محاولة لتحويل الدين من حالة فردية الي حالة جماعية لابد ان تؤدي الي القهر والاستبداد
    وسيطرة قلة تدعي انها تتكلم باسم الله علي باقي خلقه بصرف النظر ان كان الدين هو الاسلام او
    المسيحية او اليهودية او أي دين آخر سماوي او غير سماوي

    ولهذا أبدي أسفي للجميع علي اضطراري لقول الحقيقة وهي أن الدين سواء رضينا أن لم نرضي
    تحول في العالم كله والعالم العربي الي قضية شخصية لن تستطيع جماعة أو حزب أو شخص أن
    يفرض مفهومه له علي الآخرين بالقوة .. سيبقي العامل الشخصي هو الذي يحدد علاقة الانسان
    بربه .. تمتليء المساجد والحمدلله بالمصلين ويكثر صراخ الخطباء بالويل والثبور والدعاء علي
    المخالفين والاعداء ..ثم يخرج الجميع ليمارس كل فرد مفهومه للدين و الحياة .. تخرج الغالبية
    لتمارس ما كانت فيه من غش ونفاق جريا وراء لقمة العيش وتوفيرها للأسرة لأنها لا تستطيع أن
    تفعل ذلك بدون هذا الغش وهذا النفاق لأن المجتمع الذي نعيش فيه لا يوفر الحد الأدني من الحياة
    الكريمة لأفراده ولا يوفر العدالة الاجتماعية وسيادة القانون ورغم ذلك نرفض النظام الذي وفر كل
    هذا لبشر لا يدينون بالاسلام ..

    لماذا لم يسال أحد نفسه في مصر والعالم العربي لماذا زاد تحجب النساء وزاد أطلاق اللحية وزادت
    البرامج الدينية في التليفزيونات وزاد الصوت العالي لجماعات الاسلام السياسي .. ورغم ذلك نجد
    أن الكذب والنفاق والفساد السياسي والاخلاقي يزداد حدة .. لم يسال أحد نفسه لماذا زاد عدد نجوم
    الاعلام الديني الذين يزدادون ثراءا بينما الفقر يزداد بين عامة الشعب مما يضطرهم الي مخالفة كل
    تعاليم الدين ..اي دين وليس الاسلام فقط لكي يستطيعون البقاء علي قيد الحياة في خضم تحكم قلة
    في الثروة والسلطة وسيطرة الفساد والواسطة والمحسوبية التي يمارسها الجميع من شيخ الازهر
    الي اصغر فرد في المجتمع مهما لبس لبوس الدين والتقوي.. لماذا ازدادت عمليات العنف الموجهة
    للداخل والخارج ورغم ذلك يزداد ضعفنا وهواننا علي انفسنا وعلي الآخرين .. وتزداد هزائمنا
    العسكرية والحضارية علي كل الجبهات ..
    محمــــــــــــد لم ابعد عن مقالك ولكني اوصف حال مجتمع عربي اسلامي اوشك على الغرق بيد
    حكامه وكانهم يتلاعبون بيد الشيطان واعداء الله لهدم كيان امة اين نحن اين ومن يتقي الله

    نهاجم العري والتحرر في المسجد وشرائط الكاسيت ورغم ذلك تزيد متابعة الجمهور والشباب
    خاصة لكل أغاني العري وتزداد عدد قنوات التليفزيون التي تبث هذه البرامج علي الفضائيات
    ويمولها نفس الاشخاص الذين يمولون البرامج الاسلامية مثل برامج قناة أقرأ .... باعلانتها
    ..نفس الاشخاص يبيعون الوهم للجانيبين ليزدادوا ثراءا ونفس الاشخاص هم من يمولون
    العمليات الارهابية ليحتفظوا بتسلطهم علي الجميع ويستطيعون ان يقفوا في وجه التحول
    الديمقراطي بحجة أنه قد يأتي بهؤلاء الارهابيين الي الحكم

    لماذا ؟ اتعلم لماذا اخي الفاضل اتعلمون لماذا ..... اصبح الدين سلعه رخيصه ومشوشه ...
    اجيبك انا اخي محمد بكل اسف راجية الله ان يغفر لنا جميعا .... اجيبك انا اخي في الله محمد (( سعد بن معاذ ))

    لأننا لا نريد أن نعترف بالحقيقة أن مجال عمل الدين هو الفرد أساسا ومن خلال بناء الفرد المتدين
    والمسلم عبر مخاطبته بالحكمة والموعظة الحسنة وعبر ضرب المثل والقدوة من خلال العمل
    والانتاج والخدمات الاجتماعية التي تؤكد علي مبدأ التكافل الاجتماعي يمكن بناء المجتمع
    الاسلامي ..الذي أن تبني مفهوم الدولة المدنية من خلال مؤسسات ديمقراطية وتشريعية ومن خلال
    سيادة القانون وحق المواطنة الكاملة للجميع بصرف النظر عن الطائفة والمذهب والدين .. ستصبح
    هذه الدولة وهذا المجتمع فعلا مجتمع اسلامي واخلاقي و أنساني دون الحاجة لوضع يافطة الاسلام
    عليه ..

    استكمالا لقول الحقيقة أقول لكم يا سادة أن مجال عمل الدين والاسلام هو القاع ابتداءا من الفرد
    بالحكمة ودون أكراه ولا عنف .. ومجال عمل السياسة هو أصلاح القمة .. اصلاح النظام ليكون
    نظاما ديمقراطيا تراعي فيه حقوق المواطن وتسود فيه العدالة والحرية ويتم فيه تداول السلطة
    دوريا وسلميا,,

    ان فهمنا هذه الحقيقة رغم بساطتها ..سيتحول المجتمع وستتحول الدولة فعلا الي دولة تطبق روح
    الاسلام وجوهرة حتي ان لم تسمي دولة اسلامية وحتي ان لم يكن اسمها جمهورية يثرب
    الاسلامية .. أو دولة الخلافة

    هذا هو المفهوم الحقيقي للدين والاسلام والدولة في القرن الواحد والعشرين
    اصبحنا في زمن ذات فيه النفاااااااااااق والجشع والمطامع وكان الناس سيعيشون مخلدون
    ياااااارب يفوقو يارب قبل ان يحاسبون يوم لا ينفع مال ولا بنون
    محمد اطلت الحديث اخي ولكن سؤالك اطرح العديد من الافكار التي تريد ان تنفجر لتعلن
    افيقوووووووو افيقووووووووو قبل فوات الاوان وان وعد الله حق
    تحيااااااااااتي محمد وفائق احترامي
    كاااااااااااااااااااااااااامي

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 16, 2024 8:10 pm